ابدأ رحلتك معنا كمرشدك الموثوق. دعنا نقودك في مغامرات مليئة بالإثارة والتجارب الفريدة. نضمن لك أن خبرتنا ستجعل كل لحظة في رحلتك لا تُنسى. نحن نتطلع بشوق لمشاركة هذه التجربة الرائعة معك في السياحه في المالديف
السياحة في المالديف
تاريخ المالديف
جمال الطبيعة
الثقافه
العملة
السياحة في المالديف
تُعد جزر المالديف من أجمل الوجهات السياحية في العالم، حيث تجمع بين الطبيعة الخلابة والرفاهية المطلقة. تقع في قلب المحيط الهندي وتضم أكثر من ألف جزيرة مرجانية ذات شواطئ بيضاء ناعمة ومياه فيروزية شفافة، مما يجعلها مثالية لمحبي السباحة والغوص واستكشاف الشعاب المرجانية. تشتهر المالديف بمنتجعاتها الفاخرة التي توفر إقامة في فيلات عائمة على سطح البحر، تمنح الزائرين خصوصية تامة وإطلالات ساحرة. كما توفر أنشطة مائية متنوعة مثل التجديف، ركوب الأمواج، وصيد الأسماك. المطبخ المحلي يعكس تنوعًا ثقافيًا غنيًا، حيث يعتمد على المأكولات البحرية الطازجة ويجمع بين النكهات المالديفية والهندية والعربية. وتُعد الضيافة الودودة جزءًا من التجربة، حيث يُستقبل الزوار بابتسامة دافئة وخدمة راقية. سواء كنت تبحث عن عطلة رومانسية، أو استرخاء هادئ، أو مغامرة في البحر، فإن المالديف تقدم لك تجربة لا تُنسى في واحدة من أكثر الأماكن هدوءًا وسحرًا على وجه الأرض.
تاريخ المالديف
تاريخ جزر المالديف: من طرق التجارة القديمة إلى جنة سياحية معاصرة يعود تاريخ جزر المالديف إلى أكثر من 2500 عام، حيث استوطنها البحارة من الهند وسريلانكا نظرًا لموقعها الاستراتيجي في المحيط الهندي، وكانت البوذية هي الديانة السائدة حتى القرن الثاني عشر. في عام 1153م، اعتنقت المالديف الإسلام بعد قدوم الداعية المغربي أبو البركات البربري، وأصبحت مملكة إسلامية استمرت لأكثر من 800 عام تحت حكم السلاطين. خلال القرن السادس عشر، حاول البرتغاليون السيطرة على الجزر، لكن السكان بقيادة محمد ثاكروفان تمكنوا من طردهم واستعادة الحكم. لاحقًا، أصبحت المالديف محمية بريطانية عام 1887 مع احتفاظها بإدارتها المحلية، ثم حصلت على الاستقلال الكامل في 26 يوليو 1965، وتحوّلت إلى جمهورية عام 1968. اليوم، تُعد المالديف دولة مستقرة ومزدهرة تعتمد على السياحة كمصدر رئيسي للدخل، وتُعرف عالميًا بجمالها الطبيعي ومنتجعاتها الفاخرة، مع حفاظها على طابعها الثقافي والديني الإسلامي.
جمال الطبيعة في المالديف
جمال الطبيعة في جزر المالديف: لوحة استوائية تنبض بالحياة جزر المالديف تُعد بحق جنة طبيعية على وجه الأرض، حيث تمتزج الرمال البيضاء الناعمة بالمياه الفيروزية الصافية في مشهد يخطف الأنفاس. تتميز الشواطئ المالديفية بسكونها وصفائها، وتوفر لحظات غروب شمس لا تُنسى فوق المحيط الهندي. تحت سطح الماء، تكشف الشعاب المرجانية عن عالم مدهش من الحياة البحرية، يضم أسماكًا ملونة، سلاحف، دلافين، وأسماك قرش حوتية، ما يجعلها من أفضل وجهات الغوص في العالم. وتتناثر الجزر الصغيرة، كحبات اللؤلؤ، وسط البحر، تحفّها أشجار النخيل والنباتات الاستوائية التي تمنحها طابعًا فريدًا من الهدوء والجمال. أما البحيرات الضحلة ذات الألوان المتدرجة، فتوفر أجواءً مثالية للتجديف والأنشطة الهادئة. ومن أروع المشاهد، ظاهرة البحر المتوهج ليلًا، حيث تُضيء العوالق البحرية الموج باللون الأزرق، في تجربة سحرية لا تنسى. ببساطة، المالديف وجهة طبيعية ساحرة تأسر القلوب وتمنح الزائرين تجربة استرخاء وجمال نادر.
الثقافة في جزر المالديف
الثقافة في جزر المالديف: انعكاسٌ للتاريخ والبحر والهوية الإسلامية تتميز الثقافة في جزر المالديف بكونها نسيجًا غنيًا من التأثيرات الهندية والعربية والأفريقية والآسيوية، ما أضفى عليها طابعًا فريدًا يعكس تاريخ الأرخبيل وموقعه البحري الاستراتيجي. اللغة الرسمية هي "الديفيهي"، وتتداخل فيها جذور هندية آرية مع مصطلحات عربية وفارسية وسواحلية، ويُروى التراث المالديفي عبر قصص بحرية وأساطير قديمة. يُعد الإسلام ركيزة الحياة اليومية منذ القرن الثاني عشر، وتُظهر التقاليد والمناسبات الدينية مثل الأعياد مظاهر التمسك بالقيم الإسلامية. الموسيقى والرقص التقليديان، كـ"بودو بيرو" و"لابا ديماي"، يحملان نغمة أفريقية تُؤدى خلال المناسبات. أما المطبخ، فأساسه المأكولات البحرية وجوز الهند، وأشهر أطباقه "ماس هوني" و"جاروديا". ويُبدع الحرفيون في صناعة القوارب الخشبية التقليدية (الدوني)، إضافة إلى المشغولات اليدوية كالفخار والمطرزات. بهذه التوليفة، تعكس الثقافة المالديفية مزيجًا متوازنًا بين الروح الإسلامية، الحياة البحرية، والتنوع التاريخي، ما يجعلها واحدة من أكثر الثقافات جاذبية وتفردًا في المحيط الهندي.
العملة في المالديف
العملة الرسمية في جزر المالديف هي الروفية المالديفية (MVR)، وتُستخدم في جميع المعاملات داخل البلاد. تتوفر الأوراق النقدية بفئات 5، 10، 20، 50، 100، 500، و1000 روفية، بينما تُقسم العملات المعدنية إلى فئات اللاري، حيث إن 100 لاري تساوي روفية واحدة. يُعد الدولار الأمريكي مقبولًا على نطاق واسع، خاصة في المنتجعات السياحية والفنادق الكبرى، ويبلغ سعر صرفه حوالي 15.4 إلى 15.5 روفية. في حين تُستخدم بطاقات الائتمان بشكل مريح في المؤسسات السياحية الفاخرة، يُفضل استخدام النقد في الأسواق المحلية والمتاجر الصغيرة، خاصة عند زيارة الجزر النائية. تتوفر أجهزة الصراف الآلي في العاصمة مالي وبعض الجزر الرئيسية، لكنها قليلة في الجزر البعيدة. يُنصح الزوار بحمل بعض النقود المحلية لتغطية النفقات اليومية الصغيرة، مع إمكانية صرف العملات في البنوك أو مكاتب الصرافة بالمطار. يعكس هذا النظام المالي مرونة كبيرة، حيث يمكن للسائح التنقل والتسوق بسهولة باستخدام الروفية أو الدولار الأمريكي.
الأكل في ماليزيا
المطبخ الماليزي هو مزيج رائع من الأذواق التي تعكس الثقافات المختلفة في هذا البلد، وهو واحد من الأسباب الرئيسية التي تجعل الزوار يقررون العودة إلى هذا البلد مرَّاتٍ وكرَّات. المائدة الماليزية تتميز بأطباق غنية بالأطعمة الشهية متعددة المذاق، الحلو منها والحار مثل ناسي لما، وطبق بالأرز والحليب الكوكيت وصلصة الشرائب، وساتيه، وشوائب اللحوم المشوية الشهيرة
مرحبًا بكم في بوابتكم إلى تجارب سفر استثنائية في المملكة العربية السعودية وخارجها. في، نحن ملتزمون بتحقيق أحلامكم في السفر. سواء كنتم مسافرين مجربين أم تخططون لمغامرتكم الأولى، نحن هنا لإنشاء رحلات لا تُنسى لكل مسافر
WV Fly
هي وكالة سفر وسياحة رائدة، مقرّها المملكة العربية السعودية – مكة المكرمة، ملتزمة بتقديم مجموعة واسعة من الخدمات المتعلّقة بالسفر والسياحة. ومن خلال مهمّتنا في ربطكم بأكثر وجهات العالم إثارة، نفخر بخبرتنا وخدمتنا المخصصة، إضافةً إلى التزامنا الراسخ بجعل رحلاتكم سهلة ولا تُنسى
التخطيط لمغامرتكم
سواءٌ كنتم تخطِّطون لرحلةٍ عائلية، أو رحلةٍ منفردة، أو لقضاء شهر عسل، أو خوض مغامرةٍ جماعية، فإن هنا لتوجيهكم. دعونا نكون بوصلتكم نحو عوالم جديدة وتجارب لا تُنسى. رحلتكم تبدأ معنا اتصلوا بنا اليوم، ولنبدأ معًا التخطيط لمغامرتكم القادمة
وكالة رؤيا الغربية للسفر والسياحة, مكة المكرمة حي الشوقية شارع سعيد بن زيد العدوى 24353. المملكة العربية السعودية